عود عراقيPosted on فبراير 14, 2023 by أسماء الفهد in مُوسِيقَى وَ أُغْنِيَاتٌ تمت زيارة التدوينة: 342 مرات في أجفُني دمعٌ إذ أنزلتهُ الكونَ ارتوى يتنابُني حزنٌ كما حزنُ الذي يمكث مريضاً ابنه واحتار في ثمنِ الدوَى* قناة عود عراقي