The Boy Who Harnessed the WindPosted on مايو 27, 2021 by أسماء الفهد in وثَائِقِيَاتْ وَأَفْلَامٌ تمت زيارة التدوينة: 432 مرات عندما يكون الطموح هو الدافع رغم المعاناة!