امدح
ما زلت أؤمن أن الإنسان كلما رأى في أخيه ما يستحق المدح ويسعده فليخبره بذلك ، لكني بعد تأمل وجدت أن يحاذر الإنسان في بعض لأشياء حتى لا يتغير ما تمدحه في الشخص دون شعور منه أو بشعور منه، أو هو نفسه يدقق في الأمر ويخرج الشيء من سياقه الطبيعي والعفوي إلى التكلف! مثلاً شخص خفيف دم ويضحكك وعندما تمدحه ، ربما لأنك مدحته فربما يتوقف، أو ربما هو يريد أن يبقى بنفس أسلوبه لكن لأن تحت ضغط مدحك يتوقف أو ينتقل لا شعوريا إلى التكلف طبعاً الأمثلة كثيرة على مثل ذلك