طفل وحيدPosted on يناير 30, 2022 by أسماء الفهد in قَلَمِي تمت زيارة التدوينة: 402 مراتوحيدٌ كطفل مات أبويه ، فأخذه عمه من المدينة ليعيش في قريته التي لايعرفها ولم يعتد عليها! يقف يتأمل الصبية يلعبون بالكرة، ممتلئٌ بالحزن! لا هم أعطوه الكرة ليلعب معهم وينسى! ولاهو استطاع النجاة من سطوة الحزن !