ستاشر أو أخشى أن أنسى وجهك!
ستاشر أو أخشى أن أنسى وجهك
في الحب لا أؤمن بعبثية الحب!
ولا تلك المشاعر التي وكأنك تضغط زر وتخرجها!
كما يحدث من نماذج ووهميات الحب التي تحيط بنا!
أؤمن أنه إذا وجد شعور الحب دون سعي، وكانت الصدفة هي الأصل فيه
وبنيت عليه المشاعر أن يكلل هذا الحب بالزواج ويسعى الجميع أن تجتمع القلوب!
(لم يُر للمتحابين مثل النكاح)
ربما الذي استوقفني في هذا الفيلم القصير، والذي لا تتجاوز15 دقيقة ولا يوجد به كثير كلام!
هو شعور المحب عندما يموت حبيبه
ويتمنى أن يلقي عليه نظرة الوداع الأخير
شعور مؤلم بكل تفاصيله!